نعمل بموجب تصريح رقم FL-628888113 الصادر من وزارة الموارد البشرية الذي يمكننا من تقديم الخدمات للأفراد و المؤسسات و الشركات و الجهات الحكومية
نعمل على تعزيز التحول الرقمي بشكل كامل من خلال استغلال التكنولوجيا
لتطوير حلول الارشيف و رقمنة المواد السمعبصرية و تحويل المكتبات التقليدية
الى مكتبات رقمية يسهل الوصول اليها في اي وقت وفقا لمعاير الحفظ و الارشفة
و نعمل على ترميم و معالجة الصور و الفيديوهات و المقاطع الصوتية بالاضافة الى الخدمات التي تساهم في تسريع هذا التحول الرقمي لدى عملائنا
كما نعمل على توفير حلول فعالة في حفظ و تنظيم و تخزين الارشيف
و نساعد على اتاحة المحتوى الرقمي بشكل سهل و منظم و آمن بهدف الوصول الى الارشيف في اي وقت و اي مكان
البحث عن جهة موثوقة ذات خبرة في مجال الرقمنة تقوم بتحويل الارشيف من اشرطة و صور الى نسخ رقمية يستطيع من خلالها حفظ المواد القديمة بأفضل جودة و لأطول فترة ممكنة.
بعد زيارتنا لعدة جهات و مقابلة أشخاص يعملون في هذا المجال ، أتضح ان الخبرة المنخفضة هي سبب في عدم إكمال اي مشروع يخص الرقمنة. إن التعامل مع مواد في غاية الأهمية و الحساسية قد يؤدي الى تلف المواد او ضياعها في حال عدم وجود الخبرة الكافية.
من هنا أتت فكرة الاستثمار في مجال رقمنة المواد السمعية و المرئية من حيث الوعي بأهميتها و أفضل الطرق للمحافظة عليها.
فإن الإطلاع الدائم على المشاريع المنجزة و مشاهدة المؤتمرات العالمية المقامة سنويا في عالم الرقمنة هو العامل الأساسي في كسب الخبرة التي بدورها أدت الى مواكبة أحدث التقنيات في رفع جودة الرقمنة. حيث انطلاقتنا كانت ب ٤ أنواع أشرطة في عام ٢٠١٦. وصولا الى اكثر من 22 نوع شريط في ٢٠٢٢ و تم إستقطاب عملاء أفراد، مؤسسات و شركات من مختلف مناطق المملكة ليصبح “أستوديو أحمد” مكانا موثوقا و الجهة التي يحرص على تقديم خدمات عالية الجودة.
أن نكون الخيار الأول في تقديم خدمات و حلول الأرشيف
اختصار مسيرة سنين للعميل و تقديم له أفضل الحلول في رقمنة الأشرطة بجودة عالية يستطيع من خلالها تحقيق رغباته و تطلعاته.
نختصر لكم خبرتنا في هذا المجال و نقوم بحل جميع مشاكل الأشرطة كما اننا نستقطب أعلى معايير الأجهزة و التقنية.
نقوم بتشفير كامل الفيديوهات مباشرة بعد الإنتهاء من تحويلها لضمان سريتها مع صلاحية الدخول للملفات للعميل فقط (اختياري).
توفير أجهزة حديثة تواكب رؤيتنا و تعزز من الخصوصية العالية للعميل, فلا حاجة بعد اليوم على أي عنصر بشري.